صب الحجرات المغلقة المسكن
لاول مرة في حياتي انيك شيميل و اصارحكم اني اعتقدت انه فتاة و لم اكن اعلم انه متحول جنسيا حيث اخذته الى بيتي و كنت وحيدا و نظرت الى الصدر و الطيز و اقترحت علىيه ان يرضع زبي اولا و كنت الى تلك اللحظة اعتقده انثى . بدا يرضع و يلعب بخصيتاي بطريقة جميلة ثم قربته و قبلته بطريقة جنونية جدا و كان خده ناعم جدا و كذلك رقبته السمراء اللذيذة ثم بدات اعريه لاتفاجئ مما ايت فقد وجدت بين فخذيه زب نعم زب يشبه زبي غير ان زبي اكبر و استغربت لانني اول مرة ارى انثى تملك زب لكنه شرح الامير واخبرني انه شيميل اي متحول جنسيا من ذكر الى انثى ومع ذلك فقد اعجبني و قررت ان انيكه . كانت البزاز لذيذة جدا و انا امص الحلمة البنية التي كانت انتصبت عن اخرها و رايت زبه ينتصب و انا الحس له طيزه فلمست زبه و دعكته قليلا كي اعطيه المتعة الجنسية و تركته يرضع و يلعب بزبي بطريقة جنونية و فعلا انتصب زبه فهو يملك احاسيس جنسية لكنه اخبرني ان زبه يجد المتعة الحقيقة حين انيكه و ادخله في طيزه و طلب مني ان اعجل في ادخاله في طيزه حتى لا يفقد الرغبة في ممارسة الجنس . وادرته و قربت طيزه السمراء الجميلة مني و وضعت زبي على الفتحة الوردية و بدات ادخل و انا المس له الصدر و اعصر الحلمة البنية الجميلة و احاول دفع زبي الى الداخل و كان طيزه رطب جدا و مدهون و احسست ان زبي يسبح تدريجيا و يتجه الى اعماق احشاءه و خاصة لما مر راس زبي من خرمه الضيق الجميل . كان جسده زيتي ايضا و اين المسه احس ان اصابعي تنزلق علىيه بطريقة ناعمة مما هيجني و ولد في دخالي قوة غريبة و طاقة جنسية كبيرة جدا و لذلك صرت انيكه بكل قوة و ادخل و اخرج بسرعة كبيرة حتى قذفت على وجه حليب زبي الذي يحبه